علي حمود الأهنومي يكادُ يُجمِعُ المفكرون والواضعون لاستراتيجياتٍ طويلةِ الأمد، سواءً في أمريكَا أو في الغرب بشكلٍ عام، مَنْ فهموا أنَّ الأمورَ -بل معظمها- لا تُحسم عسكرياً أو اقتصادياً فقط، فاتّجهوا إلى شيءٍ يوازي الخطَّ العسكري
منير إسماعيل الشامي ما أفصح به اللواءُ الركن محمد العاطفي على صحيفة المسيرة، ليس أمراً عادياً ولا عفوياً، ومن الغباء جِـدًّا عدم أخذ نظام الرياض ما تضمنته تلك التصريحات على محمل أقصى الجد، وعليها أَن تعيدَ حساباتها على ضوءِ ما ورد فيها.
عبدالإله الشامي حينما قرأت البيانَ الصادرَ عمّن أُسموا بـ”كبار العلماء” لنظام بني سعود، والذي جاء فيه: (إن حادثة فلوريدا جريمةٌ نكراءُ وعملٌ إجرامي مدان، والإسلام يقرّر تعظيم حرمة الدم الإنساني ويُجرّم سفك الدم الحرام،
صفاء السلطان خمسُ سنوات لم تكن في حياتي إلّا خمسة آلاف سنة من الانتظار، على أمل أن أعبُرَ ذلك الجسرَ الذي يقهرُ الحصار، خمسٌ من السنوات وأنا أرى ألماً بعينيّ والدي الموجوع ألماً والمقهور حزناً وهو يراني أتلوّى من وجعي بين يدي
عبدالرحمن الأهنومي لم يكن معظم الأوروبيين والأمريكيين يعرفون عن الحرب على اليمن إلا بكونها الحرب التي تجري على حدود أهم المناديب السامية التي تجبي أموال الشرق إلى الغرب وأمريكا!